• Default
  • Title
  • Date
  • بعض الناس سمع أو يسمع عن القوانين والمواثيق الدولية المتعلقة
  • اطلقت تسمية الاقليات على المكونات الدينية والقوميةالتي عددها اقل من
  •  أستكمالا للعمل السابق في نهاية عام 2008 وكما متبع بعد
  • نحن بقايا شعب و ليس شعباً او امهولان المنداءيين بقايا
الخميس, 18 نيسان/أبريل 2013

تقرير حقوق الأنسان المندائي في هولندا للفترة من 2009 وحتى 19/01/2013

  مجموع حقوق الانسان المندائية

 أستكمالا للعمل السابق في نهاية عام 2008 وكما متبع بعد أن يتم أرسال التقرير السنوي عبر البريد وعلى العناوين الخاصة لكل مسؤول في البرلمان والوزارة ومسؤولي الأحزاب ،تتم مناقشة المواضيع التي تخص الأقليات وبشكل خاص المندائيين في جلسات البرلمان ومع اللجان المختصة في البرلمان والتابعة لوزارة الخارجية والعدل ويتواصلوا معي بأرسال الرسائل الجوابية حول التقرير ويوضحوا فيها بأنهم وحسب أتصالاتهم الخاصة لم يغفلوا عن القضية المندائية ولديهم أكثر مما موجود في التقرير.

هذه نبذة مختصرة وبشكل عام عن التقرير الأنجازي لحقوق الأنسان

عدا هذا هناك نشاطات أخرى لها علاقة بالحكومة الهولندية أو السفارة العراقية ومع منظمات المجتمع المدني العراقية وكذلك العمل التنظيمي ضمن مجموعة حقوق الأنسان، وسأوضحها تباعا.

نشاطات عام 2009

-في آذار 2009 كانت لي مشاركة عبر الجات روم والتحدث نيابة عن مجموعة حقوق الأنسان وأستعراض النشاطات التي تقوم بها المجموعة للحضور والشرح حول آلية العمل في هولندا وتوجيه الدعوة للقادمين الجدد في كيفية مساعدتهم للأسراع في الحصول على الأقامات، بالأضافة الى الشرح المفصل حول تاريخ المرأة المندائية وأرتباط نضالها بنضال المرأة العراقية وماهي أهمية 8 آذار عيد المرأة العالمي.

-في مايو 2009 تم أستلام رسالة جوابية أيجابية من وزير الخارجية الهولندي بناء على رسالة خاصة تم الشرح فيها عن القضية المندائية ووضع المندائيين في تلك الفترة.

-في مايو 2009 تم أستلام رسالة جوابية من وزارة العدل الهولندية بناء على الرسالة التي تم الشرح فيها حول السطو والأغتيال الذي حصل للصاغة،وكما ورد في النص المقدم منهم هو :

من كل هذا حددنا بأن المندائيين من الأقليات الدينية المهمشة والضعيفة ونعتبرهم من الأقليات المعرضة للخطر،

وأرتباطا بوضع اللاجئين العراقيين وخاصة الأقليات لقد حددنا ومن ضمن أجندتنا وتوجيهنا منحهم الأقامة ولكن فرادا.( علما بأن مايرد من رسائل باللغة الهولندي ولكن تتم ترجمته الى اللغة الأنكليزية عبر مترجم محلف )

-       -في مايو 2009 أيضا تم أستلام رسالة من وزارة الخارجية الهولندية كجواب على رسالة أتحاد الجمعيات المندائية ومن خلال جوابهم أبدوا تفهمهم لوضع المندائيين وتعاطفهم وتحميلهم الحكومة الهولندية مسؤولية الوضع المأساوي للمندائيين وكماورد في نص رسالتهم:

-       أن الحكومة الهولندية تنبه وتحمل حكومة العراق المسؤولية تجاه هذا الموضوع.

-في مايو 2009 تم متابعة آخر أخبار جريمة الطوبجي .

-على فترات مختلفة تم تسجيل أسماء العوائل المندائية في هولندا والذين لديهم أقارب في سوريا والأردن وأخذ كافة المعطيات الشخصية والحالات الأستثنائية لهذة العوائل وأرتباطا بالعمل مع الزملاء قاسم حربي وحيدر يعقوب. لتحديث المعلومات حول العوائل المتبقية بدون توطين.

-تم  الأشتراك في أحتفالية عن ضحايا الأنفال في حلبجة ووهو اليوم  الذي يتم الأحتفال به أستذكاراً لشهداء وضحايا الهجوم الكيمياوي على منطقة حلبجة  وكانت لي كلمة بأسم حقوق الأنسان المندائي وكان هذا اللقاء في السفارة العراقية.

- في حزيران 2009 تمت زيارة مركز اللجوء وتم الأستماع الى مشاكل العوائل وأعطائهم بعض المعلومات عن كيفية المعيشة في هولندا وماهي قواعد العمل للحصول على مستلزمات الحياة الضرورية من المسكن والتأمين الصحي وماالى ذلك.

-في آب 2009 تم أرسال بيان أتحاد الجمعيات لأكثر من ثلاثين عنوان وكانت الرسالة حول الهجومات على المحال التجارية.

-في 21/08/2009 تمت مقابلة السفير العراقي السابق السيد سيامند البنا  مع وفد من الفيدرالية المندائية  وقد وضحت لمعاليه عن الأضطهاد والتعسف الذي يحصل للمندائيين وبشكل مفصل عن كثير من الحالات التي حصلت للنسوة والأطفال وحددت الصعوبات التي يعاني منها المندائيون في العراق ومن ثم طرحت عليه المطاليب التي نصبو للحصول عليها. وتم تسليمه رسالة رسمية ليوصلها الى رئيس الوزراء نوري المالكي والى باقي الحكومة العراقية ومجلس النواب وحينها عبر عن أسفه لهكذا حالة  ووعد بأن يتابع القضية بنفسه وحين يصله أي جواب سوف يعلمنا بذلك.

- في 04/09/2009 تم أرسال البيان الثاني للأتحاد حول أستمرارية الهجومات على الصاغة وأرسلت الرسالة الى رؤساء الأحزاب، أعضاء البرلمان الهولندي، وزارة الخارجية، وزارة العدل مؤسسات المجتمع المدني ودائرة الهجرة ووزارة الهجرة واللاجئين

- بعد أسبوع أتصلت هاتفيا بالمعنيين من وزارة الخارجية والعدل وطلبت منهم مقابلة خاصة لسكرتيرة وزارة العدل، وحينها أجابتني بأنها مهتمة بالقضية أكثر من المندائيون ولايحتاج الى المقابلة.ووعدتني بأن ترسل لي مناقشتها التي قدمتها الى البرلمان الهولندي.

-في نفس الشهر وصلتني رسالة من سكرتيرة وزير العدل تتضمن الأستثناء للأقليات في العراق وسمتهم بأسمائهم ومن ضمنهم المندائيين.

- في نوفمبر وديسمبرعام 2009 تم أرسال التقرير السنوي الصادر عن حقوق الأنسان الى الجهات التي ذكرتها سابقا.

نشاطات عام 2010

-في 22/01/2010 كانت هناك مقابلة مع البروفسور ديونك من جامعة لايدن والمتخصص بديانات الأقلية في الشرق الأوسط وكانت له صلة بالمندائيين في أيران لقد حضرت معي في اللقاء الدكتورة ليلى الرو مي والتي تحدثت أيضاً عن المندائيين من جميع النواحي وعدا هذا لدي الكثير من المقابلات الخاصة معه وينصح بالأتصال بالأعلام لأيصال صوت المندائيين الى عامة الناس .

-في 22/01/2010 كانت هناك أحتفالية لضحايا المندائيين تم التنظيم لهذه الأحتفالية من قبل حقوق الأنسان المندائي مع ملتقى الديمقراطيين المندائيين في هولندا ومع النادي الثقافي المندائي في دنهاخ وبحضور الدكتورة ليلى الروميوهي المتحدثة  الرسمية بأسم حقوق الأنسان،  وكان هناك  توضيح وعرض سلايدات للضحايا وعرض فلم خاص عن الشهيد الترميذا رعد أكباشي وتم  تعليق البوسترات وبحضور الهولنديين المهتمين بالقضية المندائية وحضور باقي الجالية العراقية.

- في آب 2010 كانت لي مشاركة بتقديم كلمة تضامن مع المسيحيين وباقي الأقليات في أحتفالية يوم الشهيد المسيحي والتي أشترك فيها كل التجمعات المسيحية في هولندا.

-في 16/10/2010 تم تقديم محاضرة للأخوة في السويد ستوكهولم عن كيفية مساعدة اللاجئين وسير العمل في هولندا بخصوص حقوق الأنسان في هولندا وبمثله قدم الكنزبرا سلام غياض وكذلك الدكتورة ليلى الرومي.

-في 12/11/2010 تم أرسال التقرير السنوي لمسؤول الحزب الأشتراكي الهولندي ليستند عليه في مقابلته التي تمت مع البرلمان الهولندي وليتحدث عن آخر أخبار الأقليات في العراق  وكان مرتاح من التقرير  وقال لقد أستفدت منه كثيرا وسوف يتبع ذلك أجتماع في السنة القادمة.

-في 26/11/2010تمت مقابلة السفير العراقي الجديد في هولندا مع وفد ضم الترميذا رافد السبتي والترميذا حامد الشيخ غريب مع باقي أعضاء الهيئة الأدارية للفدرالية المندائية وقد هنأناه على منصبه الجديد وتطرقت لمعاناة المندائيين في العراق وتعهد لنا بالمساعدة ولكن حسب الأمكانية وضمن الصلاحيات.

نشاطات عام 2011

-تم أرسال عدة نداءات تدين الأعمال الأجرامية بحق المندائيين في العراق الى أعضاء البرلمان وبعض الوزارات المعنية والى المؤسسات والمنظمات الدولية مثل منظمة العفو الدولية ومنظمة اللاجئين الهولندية، وهذا ماتم  أيضاً في الأعوام المنصرمة وفي عام 2011 وحتى الآن.

-في آب 2011 تمت زيارة الجمعية الثقافية المندائية في أربيل للأطلاع على أوضاع المندائيين ونشاطات الجمعية وبحث السبل الكفيلة لتوفير المستلزمات الضرورية للمقيمين المندائيين في كردستان العراق، وبنفس الوقت الأطلاع على أوضاع مجلس الشؤون هناك أيضاً.

-المتابعة اليومية لقضايا طالبي اللجوء في هولندا والأتصال بالمحامين الخاصين بقضاياهم وأسنادهم من أجل الحصول على الأقامة وفعلاً حصل ذلك.

نشاطات عام 2012

- أرسال التقرير السنوي الصادر من حقوق الأنسان الى البرلمان والحكومة الهولندي ومسؤولي الأحزاب  والوزارات المعنية وبالأضافة الى منظمات المجتمع المدني.

- في  22/03/2012قد تم أرسال مناشدة مع التقرير السنوي المقدم من حقوق الأنسان الى الجهات المعنية في هولندا وخاصة للنظر في طالبي اللجوء في هولندا، والعالقين في سوريا وتوضيح الصورة بأن سوريا أصبحت غير آمنة ويجب النظر بالوضع في سوريا.

- في 24/04/2012 حضرت وشاركت في مؤتمر حقوق الأنسان المندائي المنعقد في البرلمان البريطاني ، وخرج المؤتمر بتوصيات وهي مطاليب للمندائيين ومن ثم تم أرسالها  الى الجهات الحكومية العراقية ومنظمات المجتمع المدني الدولية.

- في 09/05/2012 أستلمت جواب من وزارة الداخلية الهولندية يؤكدوا فيها الوضع السيء والظروف الصعبة التي يمر بها المندائيين في العراق ولذلك تم التأكيد على القبول الأستثنائي للمندائيين في هولندا وكل حسب قضيته، وجاء هذا جواباً على الرسالة المرسلة في شهر آذار.

-في22/11/2012 حضرت الى مؤتمر هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب في العراق وبدعوة من رئيس الجمهورية العراقي والمنعقد في مدينة السليمانية وكانت لي مداخلات قدمت في الورش المختلفة في المؤتمر.

كان هناك حديث مع المنسقة العامة للأمم المتحدة في العراق وتوضيح الصورة عن معاناة المندائيين ومن ثم تم أرسال التقرير السنوي لحقوق الأنسان.

-بنفس الفترة تمت دعوتنا كوفد الى عشاء مع الست زوجة رئيس جمهورية العراق وتحدثت معها عن المندائيين ومن هي جذورهم وكيفية الحفاظ عليهم من الأنقراض وكانت متعاطفة ومستعدة للمساعدة.وكذلك تم أرسال التقرير السنوي لها ولازلت في أتصال مستمر معها.

- وبنفس الوقت تمت زيارة الجمعية الثقافية المندائية في أربيل واللقاء بالهيئة الأدارية والتباحث بأمور المندائيين في كردستان العراق.

-هناك متفرق من الأعمال التي أقدمها وهي تزويد طالبي اللجوء بالتقرير الذي يصدر من حقوق الأنسان مع الرسالة الخاصة من وزارة العدل ليلحقوها بأوراقهم ويقدموها قبل التحقيق في القضية بالأضافة الى تزويدهم بتأييد من الترميذا رافد وتأييد آخر من الفدرالية المندائية وهذة الأوراق تساعد في تسريع حصولهم على الأقامة.

-بناءً على هذا الأستثناء لقد حصل المندائيين على الأقامات الدائمية وخاصة في عام 2012 وخلال أسبوع من تقديم التحقيق في القضية المعينة.

في الفترة مابين المؤتمر الرابع للفدرالية وحتى أنعقاد المؤتمر الخامس تم قبول أكثر من 41  قضية عائلية وفردية وبالأضافة الى النجاح في حصول القضايا المستعصية على اللجوء. هذا ماعدا زيارة ومتابعة المتوطنين من قبل الأمم المتحدة في مراكز اللجوء.

كما تم حصول الأقامة للعوائل المعلقة قضاياهم لسنتين أو أكثر بعد المراجعات مع محاميهم وتقديم الحجج اللازمة للقضية والأثباتات التي تساعد في القضية.

-متابعة القضايا التي فيها أشكالية معينة والتي تحول دون حصولهم على الأقامة مع المحامين المختصين مع كل واحد منهم.

-حضور الأجتماعات الدورية لمجموعة حقوق الأنسان وتبادل الآراء المشتركة وتقديم المساعدات في مختلف الحالات.

-تقديم النصح والأرشاد للقادمين الجدد ومحاولة أيجاد السكن الملائم لهم وخاصة في مدينة لايدن.

هذه أهم الأعمال التي قدمتها بأسم حقوق الأنسان في هولندا

 

إستفتاء الجمعيات والنوادي

برأيك ماهو اهم مشروع للأتحاد

الأحصاء العام للمندائيين في العالم - 2.5%
بيت المعرفة المندائية - 1%
تطوير وسائل الأتصال والمعلومات الألكترونية - 3.7%
مشروع الأيادي البيضاء لمساعدة اللاجئين - 1.4%
ابنائنا في جيوبنا - 0.3%

Total votes: 984
The voting for this poll has ended