في اكتشافات مثيرة من قبل بعض علماء الاثار في التاريخ المصري الفرعوني
التعميد جاء ومصدره هم الفراعنة المصريون
المعلومات الحالية هي في طور المناقشات ورغم وجود بعض العلماء المعترضين لكن الكثير من الادلة متواجدة
وهو ان الاله انوب هو الذي كان يعمد حورس اله الشمس الفرعوني
وحورس ذُكر في الاساطير الفرعونية القديمة جدا
ويعتقد انه ذكر قبل مايزيد عن خمسة الاف سنه
وهناك مقارنه بين يهيا والمسيح وبين انوب وحورس
النقاط المشتركة
اولا حورس والمسيح ولدوا من ام عذراء
ثانيا كان اسم اب حورس جيب ويتناسب مع جوزيف
ثالثا الاثنان ولدوا في الانقلاب الشتوي
(رابعا تم الاعلان عن ولادة حورس والمسيح عن طريق نجمة في السماء(شهاب
خامسا تعمد حورس عن طريق انوب بينما تعمد المسيح عن طريق يهيا
سادسا الاثنان(ادعوا) عملوا معجزات وقاموا بعد الموت
سابعا الاثنان(ادعوا) مشوا على الماء
ثامنا الاثنان كان لهم 12 تابعا
تاسعا الاثنان كانوا يدعون انهم نور العالم
عاشرا حورس يسمى كرست وعند الاضافة يكون كريست اي المسيح
يتضح من اعلاه ان التعميد وبطريقته الحاليه كان موجود ومعروفا في مصر القديمة
والسؤال المطروح هو
هل كان التعميد لكل فئات الشعب ام فقط للفئة الحاكمة؟
الاكتشاف يدعونا الى الاتجاه نحو الغرب في بحثنا عن اصول المندائية
فالمندائية تعتمد كليا على التعميد او الصباغة والتي تحوي الكثير من القوانين
في اداءها