• Default
  • Title
  • Date
  •  احبائنا المندائيون  نعرض لكم الفيلم الذي تم عرضه في المؤتمر
  • بسم الحي العظيم   .. عندما ركبت الطائرة بكيت على من
  • إعلان من مجموعة حقوق الانسان المندائي (محام)م/ اللقاء الدوري مع
  • باسم جمعية حقوق الانسان المندائية نحيي مؤتمركم هذا و نتمنى
الخميس, 18 نيسان/أبريل 2013

اللقاء مع مفوضية شؤون اللاجئين لعام 2012 24- فبراير

  مجموع حقوق الانسان المندائية

قامت مجموعة حقوق الانسان المندائية/محام  بتنظيم اجتماع مهم في جنيف مع المفوضية العليا لغوث اللاجئين. UNHCR.  يوم الجمعة المصادف الرابع والعشرين من شباط 2012   وقد حظر الاجتماع  كل من::  المديرة الادارية في المفوضية العليا لغوث اللاجئين و المستشار القانوني في  مكتب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وقد ضم الوفد كل من : الدكتورة ليلى غضبان الرومي  والدكتور سلام فرحان والسيد حيدر يعقوب خصاف

وقد اعدت الدكتورة ليلى  المتحدثة الرسمية لمجموعة حقوق الانسان المندائية التقرير التالي عن الاجتماع:

في بداية الاجتماع ذكرنا لهم الاسباب الموضوعية في طلبنا الاجتماع معهم  وعرضنا قضيتنا على النحو التالي:

 لقد ابدينا  لهم عن قلقنا  الكبير  حول مستقبل لاجئينا المندائيين في منطقة الشرق الأوسط، خاصة مع الوضع الصعب الحالي  في سوريا وذكرنا لهم بانه لدينا الان  أقل من 4000 مندائي {وفقا لإحصاءات المفوضية} في سوريا و 400 في الأردن. وان قضاياهم هي في مراحل مختلفة من التسوية. ويمكن وضعها في 4 مجموعات:

1. هناك   عدد من المندائيين  في المراحل النهائية من التسوية وهم في انتظار الموافقة النهائية للانتقال إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

2. وعدد اخر كانو قد  أجرو ا المقابلة الاولية  وينتظرون مقابلة الثانية  مع لجنة مختصة  من الولايات المتحدة الأمريكية و كان من المؤمل ان تأتي الى سوريا في الآونة الأخيرة  ولكنها الغت مجيئها بسبب الظروف السائدة في سوريا

3. هناك مجموعة كبيرة من اللاجئين  الذين كان قد تم تسجيلهم لدى مكتب المفوضية ولكنها لم تحدد البلد المعين من اجل أعادة التوطين  او البت في قضاياهم حيث ومن مدة طويلة  لم يتم فتح بلدان جديدة 

بعد ذكر هذه الامور معهم طلبنا منهم المساعدة في ايجاد الطريقة المثلى لمساعدة لاجئينا لنقلهم الى مكان امن

4. متابعة ملفات اللاجئين واعادة توطينهم الى الدول غير الولايات المتحدة  مثل كندا واستراليا

 

وضمنا اقتراحنا باشكل التالي:

الاسراع في ترتيب وتسوية موضوع المجموعة الاولى المقبولة في الولايات المتحدة واستكمال قضاياهم ونقلهم في أقرب وقت ممكن   على المفوضية العليا للاجئيين  ان تضغط على الولايات المتحدة  للبت في هذا الموضوع وانهائة بسرعة

اما بالنسبة الى المجموعة الثانية فطالبنا بضرورة تنظيم المقابلة ثانية من خلال الربط الإلكتروني عبر الانترنت  أونقلهم إلى  مكان آخر أكثر أمانا  عدا العراق  ومع المحافظة على الملفات معهم لكي لا تفقد, واكدنا اخيرا على ضرورة فتح ملفات لتسوية المجموعة الثالثة والاسراع في تسهيل امور قبولهم وايجاد البدائل  لوصولهم الى بر الامان . 

هذا وقد اكدوا لنا بأنهم متفهمين و متعاطفين جدا مع قضيتنا وان مكاتب المفوضية على بينة من الوضع الحالي في سوريا والحكومة  السورية لم تغير التزاماتها بصدد مفوضية اللاجئين وهم سعداء بان  المفوضية العليا للاجئين لازالت تستطيع تقديم المساعدة للاجئين وذكرو لنا

، بان المفوضية مددت ساعات الدوام الرسمي، وعبر الهاتف. لتسهيل الاجئين للاتصال بهم.

، وذكرو لنا بانه يوجد هناك  مايقارب  100،000 لاجئ عراقي في سوريا و 40000 في "مجموعة الحاجة القصوى"

، وهناك  مايقارب 20،000 عراقي المفروض يتم قبولهم في الدول القابلة للتوطين و  لكن لم تجرى الى الان اي مقابلات لهم

، والولايات المتحدة لديها إجراءات مطولة ومعقدة جدا لقبول اللاجئين، ويتم التعامل معها من قبل 4-5 دوائر منفصلة تعمل  كل منها بشكل مستقل وتأخذ الوقت لإنهاء جميع القضايا   وقد رفضت الولايات المتحدة الأمريكية  اقتراح القيام بالمقابلات إلكترونيا ،  ويتعين عليهم القيام بالمقابلة شخصيا عن المواجهة

،وقد اكدو لنا بانه تجرى اجتماعات بين مسؤولي المفوضية وممثلي  الولايات المتحدة الأمريكية   للمساعدة على تسريع عملية قبول اللاجئين وسوف يطرح قلقنا وماطليبنا 

-وذكروا لنا بانه  لا يوجد توجه  حتى الآن من قبل المنظمة لحث الناس للذهاب إلى الأردن كما أنهم يشعرون بأن مثل هذا  تصرف  غير مسؤول منهم  وانهم لم يعملوا اتفاق مع الحكومة الأردنية، وليس هناك ائ تأكيدا بان الحكومة الاردنية سوف توافق على نقل الملفات

-وتم التطرق الى  "مراكز عبور"  قبل أن ينتقل أللاجئين  إلى الولايات المتحدة .  ولكنهم ذكروا بان  الحكومات الأوروبية، لم تكن سخية في قبول اللاجئيين  وأنها تقبل فقط في موضوعة لم الشمل  مع أفراد العائلة الواحدة-

-المفوضية العليا للاجئين هي ضد الاجبار على العودة للعراق . وهم يعترفون انه هناك ما زالت وتيرة العنف عالية في العراق و على المدنيين خاصة  وان المفوضية العليا للاجئين  ضد الإعادة القسرية إلى الوطن

، وذكرو لنا  ان المندائيين قد استفادوا أكثر من غيرهم من (إعادة التوطين) لأن لديهم أعلى نسبة في إعادة التوطين، مقارنة مع بقية اللاجئين من  العراق

 

 المفوضية أثنت  على  عمل (محام)   عموماً ولاعدادهم  تقارير  حقوق الإنسان المندائي بشكل مهني و امحاججة قانونية  صلبة واشادوا بذلك لانه سهل كثيرا في عملهم  

ملخص لما يجب ان نقوم بة في المرحلة الراهنة الحساسة  من أجل مساعدة اللاجئين المندائيين :

1. المزيد من العمل وتوضيح قضيتنا وخصوصياتها وخطورتها بالاثباتات في الولايات المتحدة الأمريكية لتسريع عملية نقل 300 حالة في انتظار الموافقة النهائية وقد استمرت محام  بعملها في هذا المجال و كثفت جهودها حالياً .

2. الضغط على المجتمع الدولي والولايات المتحدة للاسراع في عمل المقابلات اللازمة مع المجموعة الثانية وتوسيع محطات الترانزيت . 

3. الضغط على الدول الاوروبية لقبول أكثر للاجئيين المندائيين وكذلك  أيضا كندا واستراليا.

 

الأخوات والإخوان  محام مستمرة في جهودها كما عرفتوها وصعدت من نشاطها لأهمية وخطورة الوضع وهي تعاهد جميع المندائيين بانها تبذل المزيد من الجهود ونحن كذالك ننتظر تكافتكم واشتراككم المباشر في حملتها العالمية للدفاع عن اللاجئين إخوانكم واهلكم .

انها مسؤولية الجمعيات كافة والناشطين المندائين في كل العالم للاشتراك في حملة محام لانقاذ أهلنا ان على الجمعيات توزيع التقرير السنوي والمحاججة القانونية على اكبر نطاق  كوثيقة موثقة و مثبتة من الامم المتحدة   لطرح القضية المندائية  بداءًا بأعضاء البرلمانات المحلية والفدرالية واعضاء الكونجرس كافة  باسم الجمعيات وممثليها وإجراء اللقاءات معهم ومن حق  اى  مواطن في الدول الديمقراطية البرلمانية طلب مقابلة عضو البرلمان في منطقته او على اقل تقدير ارسال المعلومات الموثقة بالبريد الالكتروني او المطبوع.  

 

اعداد-الدكتورة ليلى غضبان الرومي

المتحدثة الرسمية لمجموعة  حقوق الانسان  المندائية

 

إستفتاء الجمعيات والنوادي

برأيك ماهو اهم مشروع للأتحاد

الأحصاء العام للمندائيين في العالم - 2.5%
بيت المعرفة المندائية - 1%
تطوير وسائل الأتصال والمعلومات الألكترونية - 3.7%
مشروع الأيادي البيضاء لمساعدة اللاجئين - 1.4%
ابنائنا في جيوبنا - 0.3%

Total votes: 984
The voting for this poll has ended