ترجمة مقارنة
ورد في التسبيح الأول من الكتاب الأول (يسار) من گنزا ربا ــ بغداد ــ
ولطالما استشهد به البعض في حالات الوفاة ، ما يلي :
قال الحي وهو مستوٍ على عرشه بين أنواره :
ليكن الموت من نصيب أهل الدنيا
إن آدم عاش ألف عام
فليخرج من جسده قبل أن يشيخ
وقبل أن توهنه الأسقام
ـــ ونفذ الصوت
نحن نسميه الحق ، وأنتم تسمونه الموت .
ـــ كل من لعنه وضع أمام نفسه ستة وستين معثرا.
ـــ الحي هو الذي يرى ، وهو الذي أمر أمرا ، فامتثل صورييل ،
وصار يخلص نشماثا من الجسد ، ويصعد بها إلى الواحد الأحد (؟) .
لا تقبل لديه شفاعة ولا قربان ، ولا يستبدل إنسان بإنسان .
مةرةي مشابة
النص المندائي مع الترجمة
هةش هييا وفرةش هييا وعتيب هييا
تأملت الحياة وأدركت الحياة ، والحياة جالسة
بزيوة ربة ديلهون ذ،فشايهون امريا قوم
في ضياءها الخاص بها ، وقالت : لنقم
نيق،س ق،سة ذموتة بةلمة هةهو ذبيشيا
بفرض قضاء الموت على عالم الأشرار هذا
وبدةورة هةهو ذ،فشيا تةقلةتة وكولخح هوسرة،
والدار هذه ذات المعاصي العظيمة و كلها نقصان .
امينطول ذادةم بر اللإ ذشنيا هةويا ذقرولح
لأن آدم قد صار ابن ألف سنة لهذا سنطلبه
و،فقونح من لإجرخح
ونخرجه من جسده ،
دلةنيقوش ودلةنيهسوك ودلةنيقمون مينخح
قبل أن يشيخ وقبل أن يهرم ، وقبل أن يقوم ضده
بنخح زوطيا وشيطوةتة بنخفيش نيبودلح
ابناؤه الصبية ويسببون له إهانة كبيرة .
هةيزاك قيريويا ولإقدويا وزارزويا وشادرويا
بعد ذلك استدعت وأمرت وحزمّت
هييا ربيا قةدمةييا لصةورعيل شارويا
الحياة العظمى الأولى «صاورئيل ـ شارويا» (المحرر) ،
ولقةمةمير زيوة ذشاريا ودةبةر روهيا
أو «قماميرـ زيوا» ، الذي يحرر ويحمل الأرواح
ونيشمةتة من لإجرة وموتة نيتيقريا بةلمة
والأنفس من الجسد . يسمونه في العالم «الموت»<!--[if !supportFootnotes]-->[1]<!--[endif]-->
وكوشطة نيتقريا عل ذياديا ذياديلح كول مةن
و «كُشطا» يسميه العارفون الذين يعرفونه . كل من
ذميتقيل ذلةييطلح لموتة سةييم لقودةمح
يزل ويلعن «الموت» يضع أمامه
شيتين وشيت تيقلةتة امينطول ذموتة
ست وستون عثرة . ولأن «الموت»
ميقريا قريا وملإقوديا ملإقةد
مستدعى استدعاءاً ومأمور أمراً
وشادوريا مشادةر وشودة لة،سيب
ومرسل ارسالاً فهو لا يأخذ رشوة
وقوربة، لةمقةبيل وءنيش بعنيش لةمهةليف .
ولا يقبل قرباناً ، ولا يبدل إنساناً بإنسان .
الدكتور صباح خليل مال الله
لندن
[1]<!--[endif]--> إشارة إلى قمامير ـ زيوا الذي هو بنفس الوقت صاورئيل ، ويرد أيضاً في كتاب يحيى النص 33 ؛ ( أو) أحد معاني حرف الواو مثلما نقول ذجةطيل لةبوخح ولعمح : من قتل أباه أو أمه .